كيف يمكنك بناء بزنس إبداعي مستدام أونلاين يعمل بشكل أوتوماتيكي يجذب لك عملاء بأعلى جودة وبأقل تكاليف ممكنة وبدون تدخل كبير منك ؟

بعد أن شاهدت الفيديو وتعرفت على البرنامج، ما رأيك أن نبدأ سوياً ؟

هل تريد التعرف على أهم المهارات الرئيسية لامتلاك بيزنس إبداعي؟

تعرف على البرنامج

نريد العمل سوياً الآن للتعلم هذه المهارات وتتقنها من خلال استراتيجيات مجربة ومضمونة، ساعدت الكثير من المبدعين في امتلاك وتطوير عملهم الإبداعي أونلاين بشكل احترافي ومدروس

ماذا سنفعل سوياً ؟

حتى لو لم تكن لديك الخبرة في العمل كفريلانسر، أو كنت تعمل في وظيفة ولا تستطيع تركها في الحالي، أو كنت تخاف من فكرة العمل الحر وبناء بيزنس تديره بنفسك.


برنامجCreative Business Freedom سيحل لك كل هذه المشاكل بطريقة تجعل من الأمر غاية في السهولة لأنه يعتمد على استراتيجيات وأساليب أوتوماتيكية مجربة ومعروفة النتائج، وسيعطيك أهم مهارات السوق التي تجعل من منافستك أمراً صعباً

مشكلتي الرئيسية كانت في طريقة تقديمي لخدماتي الإبداعية قبل 15 سنة.

في عام 2008 بدأت رحلتي المهنية كمصمم جرافيك ومثل أي شخص يعمل في هذا المجال كان لدي حماس كبير في امتلاك عملي الخاص بعيداً عن الوظيفة التي كنت أرى أنني لن أستطيع التكيف معها، لعدة أسباب أهمها فترة العمل الطويلة وقلة مدخولي منها، رغم أنني كنت أنتقل بالسلم الوظيفي بشكل سريع بسبب اكتسابي للخبرات المهنية المتنوعة، وآخرها بيئة العمل السامة...

وهنا كنت أشعر داخلياً أن مكاني ليس هنا!

وكانت طموحاتي دائماً ما تصطدم بسؤال لم أستطع الإجابة عليه إلا بعد إحباطات كثيرة نتيجة رفض كثير من العملاء العمل معي بسبب طلبي لأسعار عالية مقابل خدماتي الإبداعية والتي أرى أنها تستحق فعلاً، والسؤال ببساطة هو:

لطالما ظل هذا السؤال عالقاً في ذهني. ولكن كان ما يميزني بأنني لا أنزعج وانزعاج تام ولا أعتبر الموضوع شخصي، ولكن كنت أتقبل بصدر رحب وأعتبر أن هذا الأمر في الأول والأخير مجموع خبرات تتراكم في تقديم الخدمة أو التسعير أو حتى التعامل المباشر مع الأشخاص ومعرفة طريقة تفكيرهم، وكنت على تواصل دائم كل فترة مع أغلبيتهم وأقدم لهم أعمالي الجديدة وأتواصل معهم من باب الود والاحترام صدقاً ولا أغلق باب مع شخص قد التقيت به كلقاء أو تعارف بسبب عمل.

أول بداياتي،

دخلت على خرائط جوجل، بحثت عن شركات صغيرة حول العالم هويتها البصرية سيئة

اخترت عميل كان لديه مشاكل كثيرة، قدمت له تحليل متكامل عن الأخطاء والمشاكل الفنية الموجودة في علامته التجارية وعرضت عليه هويات بصرية لشركات في نفس مجاله وقدمت عرضي وهي الحلول مقابل مبلغ من المال لم يأخذ مني وقت كبير هذا الأمر، ولكن بعد اجتماعي معه لم يرد لي مباشرة في حال أقنعته أم لا، وأرسلت له ملف المشاكل مجاناً وشكرني كثيراً على هذه الهدية، ولم يصدق بأنني أرسلت له الملف، وكانت هنا البداية النوعية التي هي بمثابة مفتاح كنز لم أتخيل أنني سأحصل عليه يوماً ما.

كيف بدأت ؟

بدأت بالفعل في تحليل مشاكل العملاء وأقدمها لهم كهدايا مجانية لشركات من حولي وبنيت علاقات جيدة بسبب هذا الأمر الذي رأيته استثمار بعيد المدى، ولكن لم تكن هذه نهاية القصة بفصلها السعيد كما توقعت أنت، بل كان هناك عوائق لم أكن أتوقعها عندما عرضت خدماتي على هؤلاء العملاء، وهي تتمثل في هذه العبارة:

ولكن في وقتها سجلت ملاحظاتي وبدأت اكتب فيها كل اعتراضات هؤلاء العملاء لكي أعرف ما هي المشاكل التي بسببها لا استطيع البيع بالرغم من كسري للحواجز بيني وبينهم وبناء علاقة طيبة دائمة إلى الآن، وكانت هذه العبارات هي أكثر ما واجهني:

"صراحة..سعرك غالي نريد خصم"

"شكراً جزيلاً، ولكن أنا غير مهتم حالياً بهذه الخدمة"

"ما قيمة خدماتك لشركتي وعملي ؟"

"أنت شخص جداً محترم ولكن الأفضل أن أتعامل مع مصممين أرخص"

وهذا عدا الوقت الكبير الذي أضعته في مراسلة ناس كثيرين غير مهتمين بخدمتي، ونشر خدماتي على مجموعات الواتس أب للمصممين وانتظار أحد من العملاء المهتمين يتواصل معي يوماً ما.

وهنا يأتي سؤالك

ما الذي اختلف بعد أن استثمرت

في هذا البرنامج مع Chris Do ؟

ولأنني يهمني أمرك كثيراً يا صديقي سأجاوبك على هذه السؤال بكل صدر رحب.

لا عليك، أعرف أن فكرتي لم تصل إليك بشكل واضح، لأنه تطلب مني وقت كبير لأعرف قيمة هذا الشيء.

كل ما في الأمر أنك عندما تقرر عمل بزنس ناجح متكامل سيتطلب منك العمل بقوانينه، وهذه القوانين التي تعمل بها كل الشركات الناجحة في العالم، وإليك يا صديقي أهم ما توصلت إليه وهي سلسلة مترابطة كالآتي:

ولكن دقيقة واحدة قبل أن تسأل سؤالك يا صديقي، لأنني أعرفه جيداً وسألت نفسي هذا السؤال من قبل وهو:

عندها سأقول لك أنني أريد ذلك أيضاً، أريد مشاركة خبرتي وقصة نجاحي وأساليبي واستراتيجياتي معك أنا وفريقي لتعرف كيف وصلت لما أنا فيه الآن من نجاح بفضل الله سبحانه وتعالى، وبفضل استعمالي لهذه الطريقة والتي اسميتها بـ:

هذه هي الاستراتيجية المكونة من كل قوانين نجاح أي بزنس التي تحدثنا عنها سابقاً بالإضافة إلى خبرة 15 عام في المجال الإبداعي كإدارة وكإخراج فني مجتمعين، والتي حققت من خلالها الآتي:

تعرف الآن على كيفية عمل هذا السيستم عملياً:

لماذا برنامج ؟

لمن هذا البرنامج ؟

سواء كنت فري لانسر أو لديك استديو أو صاحب وكالة إبداعية، و تقدمون هذه الخدمات التالية:

من هو بلال ؟

من بلال وماذا يعمل حالياً ؟

بلال شوك هو رائد أعمال متميز لديه رؤية خاصة به في المجال الإبداعي في زمننا الحالي وفي وطنا العربي، يشغل منصب المؤسس والرئيس التنفيذي لـ Reframe، وهي وكالة إبداعية رائدة تقدم حلول إبداعية بصرية: بناء استراتيجية براند تجاري وتصاميم بكل أنواعها وإنتاج أعمال مرئية متنوعة على مستوى عالي من الاحترافية.

كاستراتيجي ماهر، يتقن بلال توليد أفكار واضحة واستراتيجية قبل كل مشروع، ويدير اكتمال المشروع من التخطيط إلى التنفيذ وصولاً إلى المنتجات النهائية. يتميز بشغفه بمساعدة المنظمات على إنشاء هوية وشخصية فريدة من خلال التصور القوي، التعاون الجماعي، والكفاءات. كل في هذا بقيادته لفريق مبدع في وكالة REFRAME يمتلك بلال نظرة ثاقبة للتصميم، واهتمامًا شديدًا بالتفاصيل، وهو مدافع لا يكل ولا يمل في نجاح تجربة المستخدم في تقديم الخدمات في الوكالة. خبرته في التواصل والاستشارات تمتد عبر شرائح السوق B2B وB2C، حيث يعمل بشكل وثيق مع العملاء في مبادرات الإعلان والترويج للعلامات التجارية.

بعد أن شاهدت الفيديو وتعرفت على البرنامج، ما رأيك أن نبدأ سوياً ؟

هل تريد التعرف على أهم المهارات الرئيسية لامتلاك بزنس ابداعي؟

تعرف على برنامج

نريد أن نعمل سوياً الآن لتتعلم هذه المهارات وتتقنها من خلال استراتيجيات مجرّبة ومضمونة، ساعدت الكثير من المبدعين في امتلاك وتطوير عملهم الإبداعي اونلاين بشكل احترافي ومدروس.

ماذا سنفعل سوياً؟

حتى لو لم تكن لديك الخبرة في العمل كفريلانسر، أو كنت تعمل في وظيفة ولا تستطيع تركها في الحالي، أو كنت تخاف من فكرة العمل الحر وبناء بيزنس تديره بنفسك.


برنامج Creative Business Freedom سيحل لك كل هذه المشاكل بطريقة تجعل من الأمر غاية في السهولة لأنه يعتمد على استراتيجيات وأساليب أوتوماتيكية مجربة ومعروفة النتائج، وسيعطيك أهم مهارات السوق التي تجعل من منافستك أمراً صعباً.

مشكلتي الرئيسية كانت في طريقة تقديمي

لخدماتي الإبداعية قبل 15 سنة.

في عام 2008 بدأت رحلتي المهنية كمصمم جرافيك ومثل أي شخص يعمل في هذا المجال كان لدي حماس كبير في امتلاك عملي الخاص بعيداً عن الوظيفة التي كنت أرى أنني لن أستطيع التكيف معها، لعدة أسباب أهمها فترة العمل الطويلة وقلة مدخولي منها، رغم أنني كنت أنتقل بالسلم الوظيفي بشكل سريع بسبب اكتسابي للخبرات المهنية المتنوعة، وآخرها بيئة العمل السامة...

وهنا كنت أشعر داخلياً أن مكاني ليس هنا!

وكانت طموحاتي دائماً ما تصطدم بسؤال لم أستطع الإجابة عليه إلا بعد إحباطات كثيرة نتيجة رفض كثير من العملاء العمل معي بسبب طلبي لأسعار عالية مقابل خدماتي الإبداعية والتي أرى أنها تستحق، والسؤال هو:

لطالما ظل هذا السؤال عالقاً في ذهني. ولكن كان ما يميزني بأنني لا أنزعج إنزعاج تام و لاأعتبر الموضوع شخصي، ولكن كنت أتقبل بصدر رحب وأعتبر أن هذا الأمر في الأول والأخير مجموع خبرات تتراكم في تقديم الخدمة أو التسعير أو حتى التعامل المباشر مع الأشخاص ومعرفة طريقة تفكيرهم، وكنت على تواصل دائم كل فترة مع أغلبيتهم وأقدم لهم أعمالي الجديدة وأتواصل معهم من باب الود والاحترام صدقاً ولا أغلق باب مع شخص قد التقيت به كلقاء أو تعارف بسبب عمل.

أول بداياتي، دخلت على خرائط جوجل، بحثت عن شركات صغيرة حول العالم هويتها البصرية سيئة

اخترت عميل كان لديه مشاكل كثيرة، قدمت له تحليل متكامل عن الأخطاء والمشاكل الفنية الموجودة في علامته التجارية وعرضت عليه هويات بصرية لشركات في نفس مجاله وقدمت عرضي وهي الحلول مقابل مبلغ من المال لم يأخذ مني وقت كبير هذا الأمر، ولكن بعد اجتماعاتي معه لم يرد لي مباشرة في حال أقنعته أم لا، وأرسلت له ملف المشاكل مجاناً وشكرني كثيراً على هذه الهدية، ولم يصدق بأنني أرسلت له الملف، وكانت هنا البداية النوعية التي هي بمثابة مفتاح كنز لم أتخيل أنني سأحصل عليه يوماً ما.

كيــــف بـــدأت ؟

بدأت بالفعل في تحليل مشاكل العملاء وأقدمها لهم كهدايا مجانية لشركات من حولي وبنيت علاقات جيدة بسبب هذا الأمر الذي رأيته استثمار بعيد المدى، ولكن لم تكن هذه نهاية القصة بفصلها السعيد كما توقعت أنت، بل كان هناك عوائق لم أكن أتوقعها عندما عرضت خدماتي على هؤلاء العملاء، وتتمثل في هذه العبارة:

ولكن في وقتها سجلت ملاحظاتي وبدأت اكتب فيها كل اعتراضات هؤلاء العملاء لكي أعرف ما هي المشاكل التي بسببها لا استطيع البيع بالرغم من كسري للحواجز بيني وبينهم وبناء علاقة طيبة دائمة إلى الآن، وكانت هذه العبارات هي أكثر ما واجهني:

وهذا عدا الوقت الكبير الذي أضعته في مراسلة ناس كثيرين غير مهتمين بخدمتي، ونشر خدماتي على مجموعات الواتس أب للمصممين وانتظار أحد من العملاء المهتمين يتواصل معي يوماً ما.

وهنا يأتي سؤالك

ما الذي اختلف بعد أن استثمرت

في هذا البرنامج مع Chris Do ؟

ولأنني يهمني أمرك كثيراً يا صديقي سأجاوبك على هذه السؤال بكل صدر رحب.

لا عليك، أعرف أن فكرتي لم تصل إليك بشكل واضح، لأنه تطلب مني وقت كبير لأعرف قيمة هذا الشيء.

كل ما في الأمر أنك عندما تقرر عمل بزنس ناجح متكامل سيتطلب منك العمل بقوانينه، وهذه القوانين التي تعمل بها كل الشركات الناجحة في العالم، وإليك يا صديقي أهم ما توصلت إليه وهي سلسلة مترابطة كالآتي:

عندها سأقول لك أنني أريد ذلك أيضاً، أريد مشاركة خبرتي وقصة نجاحي وأساليبي واستراتيجياتي معك أنا وفريقي لتعرف كيف وصلت لما أنا فيه الآن من نجاح بفضل الله سبحانه وتعالى، وبفضل استعمالي لهذه الطريقة والتي اسميتها بـ:

هذه هي الاستراتيجية المكونة من كل قوانين نجاح أي بزنس التي تحدثنا عنها سابقاً بالإضافة إلى خبرة 15 عام في المجال الإبداعي كإدارة وكإخراج فني مجتمعين، والتي حققت من خلالها الآتي:

تعرف الآن على كيفية عمل هذا السيستم عملياً:

لماذا برنامج ؟

لمن هذا البرنامج ؟

سواء كنت فري لانسر أو لديك استديو أو صاحب وكالة إبداعية،

و تقدمون هذه الخدمات التالية:

من هو بلال ؟

من بلال وماذا يعمل حالياً؟

بلال شوك هو رائد أعمال متميز لديه رؤية خاصة به في المجال الإبداعي في زمننا الحالي وفي وطنا العربي، يشغل منصب المؤسس والرئيس التنفيذي لـ Reframe، وهي وكالة إبداعية رائدة تقدم حلول إبداعية بصرية: بناء استراتيجية براند تجاري وتصاميم بكل أنواعها وإنتاج أعمال مرئية متنوعة على مستوى عالي من الاحترافية.

مع خبرة تزيد عن 15 عامًا في التصميم والتعاون مع العلامات التجارية المحلية والدولية


تعاون بلال مع قائمة مميزة من العلامات التجارية المحلية والعالمية مثل الأمم المتحدة، UNHABITAT، وزارة الاتصالات وتقنية المعلومات، شركة المملكة القابضة ، STC، روشان، أومنيا، مجموعة MBL، البنك السعودي للاستثمار، بن جوهر وSDSS وهيئات ووزارت سعودية كثيرة.

كاستراتيجي ماهر، يتقن بلال توليد أفكار واضحة واستراتيجية قبل كل مشروع، ويدير اكتمال المشروع من التخطيط إلى التنفيذ وصولاً إلى المنتجات النهائية. يتميز بشغفه بمساعدة المنظمات على إنشاء هوية وشخصية فريدة من خلال التصور القوي، التعاون الجماعي، والكفاءات. كل في هذا بقيادته لفريق مبدع في وكالة REFRAME يمتلك بلال نظرة ثاقبة للتصميم، واهتمامًا شديدًا بالتفاصيل، وهو مدافع لا يكل ولا يمل في نجاح تجربة المستخدم في تقديم الخدمات في الوكالة. خبرته في التواصل والاستشارات تمتد عبر شرائح السوق B2B وB2C، حيث يعمل بشكل وثيق مع العملاء في مبادرات الإعلان والترويج للعلامات التجارية.

جميع الحقوق محفوظ